
لجنة الطاقة الأفريقية تتعاون مع منتدى الدول المصدرة للغاز لدعم التنمية المستدامة
ويُتًوقع أن يتعزز هذا الاتجاه في المستقبل ويصبح هو النمط السائد. ويتطلَّب ذلك شبكات من الاتصالات الذكية وطرق جديدة للدفع.
ومع تزايد الضغوط على البنية التحتية الحضرية، يصبح من الضروري فهم كيف يمكن أن تسهم المدن الذكية في تحقيق أهداف الاستدامة، وخلق بيئات حضرية أكثر استدامة وملاءمة للعيش.
توفير وسائل نقل عام فعّالة وذات كفاءة عالية.[٥] إدارة مصادر الطاقة بشكلٍ صحيح ، واعتماد مصادر مستدامة وصديقة للبيئة.[٦]
كما أنها تتمتع ببنية تحتية متطورة وتقع في المنطقة الأسرع نمواً في إمارة دبي، بالإضافة إلى قربها لعدة مرافق مهمة.
تشكِّل تكنولوجيات الطاقة جزءاً أساسياً من نظام المدن الذكية المستدامة. وهي تهدف إلى تحسين فاعلية الطاقة، وتوليد طاقة منخفضة الكربون، وتحديث البنية التحتية، وخلق بيئة معيشية عالية الجودة للمواطنين، وذلك في سياقات مكانية مختلفة على مستوى المباني، والمقاطعات، والمدن. ونتيجة لذلك، يمكن تقسيمها على الوجه التالي:
وبناءً على المواصفات الشخصية، يمكن إرسال نتائج التحاليل إلى طابعة ثلاثية الأبعاد في المنزل لصنع الدواء المطلوب دون التدخل في الحياة الشخصية للمريض. أما إذا كانت حالته طارئة فيتم إرسال سيارة إسعاف.
كذلك تساهم في مساعدة الدولة في توفير ما يمكن توفيره من تكاليف وموارد، وفي زيادة التواصل بين الحكومة والمواطنين.
تعتبر مدينة مصدر من الأمثلة الرائدة للمدن الذكية المستدامة إقليمياً وعالمياً. مدينة مصدر
* المهندسة هبة محمد إمام - خبيرة دولية واستشارية بيئية مصرية
تستعين المدن الذكية حول العالم بحوسبة الحافة بجانب حلول إنترنت الأشياء، والذكاء الاصطناعي، والحلول السحابية من أجل ضمان استمرارية البنية الأساسية والخدمات الحكومية بالغة الأهمية.
لطالما حلم الإمارات الإنسان بالخلود. وقد نقلت إلينا الثقافات البشرية المتنوِّعة أساطير بخصوص “أكسير الحياة”و “نهر … سبينر
وعلى سبيل المثال، تستعين الكثير من المدن الذكية حالياً بروبوتات دردشة الذكاء الاصطناعي من أجل تقديم إجابات، ومعلومات سريعة، ودقيقة للسكان عبر الإنترنت. إضافة إلى ذلك، لقد استثمرت بعض الحكومات في أدوات استشعار الذكاء الاصطناعي من أجل جمع بيانات النقل وتحليلها، وتبسيط تدفق المدن الذكية حركة المرور.
الفن الرقمي هو شكل تعبيري جديد، يرسِّخ اليوم مكانته أكثر فأكثر إلى جانب وسائل التعبير … غويا والسجن